قال الامام علي (ع)
ويأتي زمان لا بالقليل يقنعون ولا بالكثير يشبعون، همهم بطونهم ودينهم دنانيرهم وقبلتهم نسائهم
الظلم الاجتماعي
من أشد أنواع الظلم الاجتماعي هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لابنهم السيء
من الادب
من الادب الا تسال أحد عن شيء يخفيه عنك فان لم يكن ظاهراً لك فهو لا يخصك
بر الوالدين
بر الوالدين قصة تكتبها انت ويرويها لك أبنائك فأحسن الكتابة
تبرير المواقف
لسنا مجبرين على تبرير المواقف لمن يُسيء الظن بنا، من يعرفنا جيداً يفهمنا جيداً، فالعين تُكذب نفسها إن أحبت والأذنُ تُصدّق الغير إن كرهت
إرادة الله
لو اجتمع البشر على أن يحركوا ذرة بغير ارادة الله لعجزوا عن ذلك
مشورة الجاهل والعاقل
احذر مشورة الجاهل وإن كان ناصحًا، كما تحذر مشورة العاقل إذا كان غاشًّا؛ فإنه يوشك أن يورطاك بمشورتهما، فيسبق إليك مكر العاقل وتوريط الجاهل
من شروط المشورة
لا تدخل في مشورتك بخيلا فيقصر بفعلك، ولا جبانا فيخوفك، ولا حريصا فيعدك ما لا يرتجى، فإن الجبن والبخل والحرص طبيعة واحدة يجمعها سوء الظن بالله
العدو
العدو عدوان، عدو ظلمته، فجنيت بظلمك إياه عداوته، وآخر ظلمك فجنى بظلامتك إياك عداوتك، فإن نابتك نائبة تضطرك إلى أحدهما فكن بمن ظلمك أوثق منك بمن ظلمته
اياك ان تنسى
اياك ان تنسى ثلاث انواع من البشر في حياتك، من ساعدك في الاوقات الصعبة، من تركك في الاوقات الصعبة، من سبب لك الاوقات الصعبة
اللهم لا تحجب
اللهم لا تحجب إحسانك عنا بتقصيرنا، ولا تمنعنا فضلك بغفلتنا، واجعلنا شاكرين لنعمك، راضين بقضائك، متلذذين بذكرك، طامعين برضاك.. اللهم زدنا نوراً في القلب، وضياء في الوجه، وسعة في الرزق، ومحبة في قلوب العباد، واغفر لنا ولوالدينا ومحبينا
مَنْ أَطَاعَ
مَنْ أَطَاعَ التَّوَانِيَ ضَيَّعَ الْحُقُوقَ، وَمَنْ أَطَاعَ الْوَاشِيَ ضَيَّعَ الصَّدِيقَ
غضب العاقل
غضب العاقل في قوله… وغضب الجاهل في فعله
الامام علي
ميدانك الأول نفسك، فاذا انتصرت عليها كنت على غيرها أقدر وان خذلت فيها كنت عن غيرها أعجز، فجرب معها الكفاح أولا